أشعل البرتغالي برونو فيرنانديز، قائد فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، موجة غضب واسعة بين جماهير فريقه، بعد إهداره ركلة جزاء بطريقة كارثية خلال مباراة الفريق أمام فولهام، مساء اليوم.
وأثار الخطأ الفادح انتقادات لاذعة على منصات التواصل الاجتماعي، فقد قال بعضهم إنه يجب بيعه إلى الدوري السعودي للمحترفين.
ويأتي هذا بعد أسابيع من رفض فيرنانديز، البالغ من العمر 30 عامًا، عرضًا رسميًا من نادي الهلال في يونيو الماضي، مفضلًا الاستمرار في الملاعب الأوروبية.
ورغم تراجع مستواه مؤخرًا، يبقى برونو أحد أبرز لاعبي خط الوسط في الدوري الإنجليزي الممتاز، نظرًا لأرقامه المميزة مع “الشياطين الحمر” منذ انضمامه إلى صفوفهم قادمًا من سبورتنغ لشبونة في 2020.
وكان اسم فيرنانديز قد ارتبط مؤخرًا بنادي الاتحاد ، وسط تقارير عن اهتمام من إدارة النادي برئاسة فهد سندي بضمه خلال الأيام الأخيرة من سوق الانتقالات الصيفية.