أكد النجم المصري محمد صلاح، نجم نادي ليفربول الإنجليزي، عن اقترابه من الرحيل عن الريدز، مما أثار ضجة واسعة في الأوساط الرياضية.

وفي تصريحات صحفية مثيرة، أكد صلاح أنه لم يتلق أي عرض لتجديد عقده مع الريدز حتى الآن، مما يشير إلى اقترابه من الرحيل عن الفريق الذي ارتبط به اسمه خلال السنوات الأخيرة.

وقال صلاح في تصريحات نقلها الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو: “أنا خارج النادي أكثر من بقائي فيه! لم أتلق أي عرض. نحن على وشك دخول شهر ديسمبر ولم أتلق أي عروض حتى الآن للبقاء في النادي”.

وكان صلاح قد أثار الجدل في وقت سابق بتلميحاته حول مستقبله مع الفريق، حيث نشر أكثر من رسالة غامضة على مواقع التواصل الاجتماعي.

لذا تتصارع العديد من الأندية العالمية للحصول على توقيع النجم المصري محمد صلاح.

في هذا التقرير، سنسلط الضوء على الـ5 أندية الأوفر حظًا لضم صلاح، والتي قد تقدم عروضًا مغرية في الأيام المقبلة.”

باريس سان جيرمان:

يسعى النادي الفرنسي لتعويض رحيل نجومه الكبار مثل مبابي ونيمار وميسي، ويعتبر صلاح الخيار المثالي لقيادة خط هجوم الفريق.

برشلونة:

يبحث النادي الكتالوني عن مهاجم قوي لتعزيز خط هجومه، وصلاح يعد الخيار الأمثل لتقديم الإضافة المطلوبة للفريق.

أندية روشن:

يعتبر الدوري السعودي وجهة جذابة للعديد من النجوم العالميين، وهناك تقارير تربط صلاح بالانتقال إلى أحد أندية، مثل الهلال والنصر والاتحاد، التي تسعى لبناء فرق قوية للمنافسة على الألقاب.

أسباب الهلال لضم صلاح

قد يكون انتقال محمد صلاح إلى الهلال هو المنقذ الذي ينتظره النادي بعد تجربة نيمار غير الموفقة. فبعد إصابات نيمار المتكررة، يبحث الهلال عن نجم جديد يقود هجومه. صلاح، بقدراته الفنية الكبيرة، يمثل الأمل المثالي لجماهير الهلال لتجاوز خيبة الأمل التي عاشوها مع نيمار.”

الاتحاد المفاوض الأول

على الرغم من رفض ليفربول عرض الاتحاد السابق لضم صلاح، إلا أن النادي قد يقدم عرضًا مغريًا جديدًا في محاولة لإقناع اللاعب والريدز.

النادي يمتلك القدرة المالية لتقديم عرض لا يقاوم، إذ يسعى الاتحاد لتثبيت أقدامه في القمة بشكل دائم، ويعتبر صلاح إضافة قوية لتحقيق هذا الهدف.”

النصر وفريق الأحلام

تصريحات صلاح عن إعجابه برونالدو قد تفتح الباب أمام انتقاله إلى النصر. فوجود أسطورة مثل رونالدو في الفريق، إلى جانب المشروع الرياضي الطموح للنادي، قد يكون حافزًا قويًا لصلاح للانضمام إلى “العالمي” وتكوين شراكة هجومية تاريخية.”