الجسد لا يريد.. عموري يلمح لاعتزال كرة القدم بتصريحات قوية - تفاصيل - مصدرك الرياضي

0 تعليق ارسل طباعة

ننشر لكم متابعين موقع مصدرك الرياضي تفاصيل الجسد لا يريد.. عموري يلمح لاعتزال كرة القدم بتصريحات قوية - تفاصيل المنشور يوم الاثنين 9 ديسمبر 2024 09:28 مساءً على النحو التالي:

خرج عمر عبد الرحمن “عموري” أسطورة الكرة الإماراتية، بتصريحات قوية، كشف فيها عن مستقبله مع الساحرة المستديرة.

عموري صاحب الـ 33 عامًا لا يرتبط حاليا بأي ناد، منذ فسخ عقده مع الوصل الإماراتي في فبراير الماضي.

ويعد عموري واحد من أهم أساطير ورموز منتخب الإمارات، نظرا لما قدمه اللاعب للمنتخب والكرة الإماراتية.

ولعب عموري لعدة أندية، العين، شباب الأهلي، الجزيرة، الوصل، والهلال السعودي.

عموري يلمح لإمكانية اعتزال كرة القدم

وقال عمر عبد الرحمن “عموري” في تصريحات عبر منصة بودكاست “طابة” بشأن مستقبله:”: “لا أتوقع عودتي مرة أخرى للعب كرة القدم، الرغبة موجودة ولكن ركبتي لا تساعدني بعد خوض 5 عمليات جراحية”.

وتابع: “لا أريد الحصول على زماني وزمن غيري، لقد أجريت 5 عمليات في ركبة واحدة ولا أتوقع أنني سأعود مرة أخرى للملاعب”.

وواصل: “كما قال النجم البرازيلي الكبير رونالدو، العقل يريد ولكن الجسد لا يريد”.

وحول فترته مع الهلال السعودي قال:” كنت أتمنى تقديم مسيرة أفضل مع الهلال، واتصال سامي الجابر الذي كان رئيسًا للهلال كان له دور كبير في حسم انتقاله للفريق الأزرق، رغم امتلاكي عدة عروض في هذا الوقت”.

وأتم حديثه قائلًا: “الجابر اتصل بي وأبلغني برغبته في ضمي للهلال، ورحبت بالأمر على الفور”.

أرقام عمر عبد الرحمن “عموري”

لعب عمر عبد الرحمن 250 مباراة في مسيرته الكروية، ساهم خلالها بـ 162 هدفا، حيث سجل 60 هدفا، وصنع 102 هدفا.

ومع منتخب الإمارات، لعب عموري 73 مباراة دولية بقميص الأبيض سجل خلالها 11 هدفا.

ويجدر بنا الإشارة إلى أن الخبر الجسد لا يريد.. عموري يلمح لاعتزال كرة القدم بتصريحات قوية - تفاصيل قد تم نشرة في موقعنا نقلاً عن مصدره (365 أخبار) وقد قام فريقنا بالتاكد منه والتعديل عليه إذا لزم الأمر أو نقله بالكامل بدون تعديل، ويمكنك متابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي إذا رغبت. وفي الختام نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم عبر موقع مصدرك الرياضي تفاصيل ومعلومات كافية حول الجسد لا يريد.. عموري يلمح لاعتزال كرة القدم بتصريحات قوية - تفاصيل.

أخبار ذات صلة

0 تعليق