انتهت مشاركة المنتخب السعودي في دورة الخليج الأخيرة بخروج محزن ما أثار العديد من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذا الإخفاق، ومن أبرز ما يمكن تسليط الضوء عليه هو ضعف التنظيم الدفاعي، والذي ظهر بشكل واضح خلال المباريات.
أداء خط الدفاع ككل افتقر إلى الانسجام والتماسك.
الأخطاء الفردية والجماعية ظهرت جلية في مواجهة الهجمات السريعة والمنظمة التي اعتمدت عليها الفرق المنافسة خاصة الهجمات التي ركزت على الأطراف، حيث عانى الفريق في تغطية المساحات.
أسوأ مافي الدفاع البليهي الذي كان له أدوار في أغلب الأهداف على منتخبنا ساعدت مهاجمي المنتخبات المقابلة في هز شباكنا حتى أن الهدف الثاني العماني كان البليهى (يتمشى) في منطقة الجزاء، وقبل ذلك وقف خلف المهاجم خلال رمية التماس إضافة إلى أنه لم يحسن…
@karimalfaleh